حمل المصحف الكريم في الجيب

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ، الجزء : 4 عدد الزيارات: 11869 طباعة المقال أرسل لصديق

 أنا أحمل المصحف الشريف في جيبي ودخلت دورة المياه ونسيت أنه في جيبي، فما الحكم في ذلك؟
 
إذا كان الواقع كما ذكرت من النسيان فلا إثم عليك.
وبالله التوفيق.
وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء